الاثنين، 12 نوفمبر 2012

التدوين و رُدّ ي الزّيارة يا جارة Bloggers and Bloging





Bloggers and blogging 
التدوين و ردّي الزيارة يـــــا جارة   استكمالا لما بدأناه من تدوينات تخصّ مجال التدوين و استمرارا في نهج تشخيص بعض عيوبه و سعيا إلى المشاركة في النهوض بهذا العمل النّبيل إذا وُظّف في طريقه الصحيح ،، و بدون أن نقصد شخوصا ولا مدوّنات بعينها و إيمانا منّا أن التميّز غاية الجميع و لا أحد يملك الحقيقة المطلقة و لا أحد يستمرّ في القمّة ،  نتطرّق اليوم إلى موضوع الزّوّار و التعليقات و المتابعة و العلاقة القائمة بين مختلف عناصر الدورات التدوينيّة و الروابط التي تجمع بين المدونين ...  ما نلاحظه بصفة ظاهرة و نسبة عالية أنّ كثيرا من المدوّنين انخرطوا في تجمّعات و دوائر تكبرأو تصغر ، هذه الدّوائر يسجّل أفرادها زيارات و متابعات على نسق ( زيارة بزيارة ) و ردّ بردّ و هذه الردود لا تخرج غالبا عن الملاطفة و عبارات الشكر و الإعجاب الآلي و ذلك استنادا إلى إحتساب الزيارات المسجّلة في صفحته ، و لا تجد غالبا ما يميّز تلك التعليقات من بعضها و لا تجد كذلك تناولا صريحا للتدوينة و تشخيصها فضلا عن نقدها ..!  هذا الصنيع السّيء لم يسلم منه إلاّ من رحم ربّي ، كلّنا تقريبا وجدنا أنفسنا ندير نفس الإسطوانة المشروخة : زرني ، اشكرني ، أزورك أشكرك أو في أحسن الحالات تسجيل حضور عالماشي ،،،  هذا حال و لكن الأخطر من كلّ هذا هو (( الشّلليّة )) و نعني بها تكاتف و تعاضد مجموعة منغلقة من المدونين و المدوِّنات همّها الأكبر هو تسجيل الزيارات داخل هذه الدّائرة و حصر مستوى الإطّلاع المعرفي على هذه الدّائرة الضّيقة و ربط مستوى الإنتاج التدويني على مقاس هذه المجموعة ..  هذا الحال يشكّل خطرا على التدوين و يكبح الجماح لرقيّ الكتابة والإنتاج و يصيب البعض بالغرور ( لأنّهم لم يتعدّوا تلك الدّائرة في تمحيص حروفهم ) و لم يجدوا إلاّ الشكر و التمجيد منذ خطواتهم الأولى في عالم التدوين و الكلمة ،،،  طبعا من البهاء أن نؤسّس لتواصل تدويني لكن يجب أن يكون هذا التّواصل مفتوحا و قابلا للتحسين و التوسيع ، كذلك يجب أن يكون هذا التواصل مبنيّا على الصراحة و الولاء المطلق لسموّ الحرف و سلامة اللغة العربيّة بل قداستها ..  لا بأس من التدرّج مع المستويات الأولى في التدوين لكن بدون مبالغة في الشكرالضرّ بل من باب أولى الأخذ بأيديهم و وضعهم في الطريق الصحيح فكرا و لغة حتّى تُضاف حلقات جديدة سليمة و واعية و داعية للفضيلة و بهذا يمكن للتدوين العربي القويم أن يثبت وجوده في الشبكة العنكبوتيّة و يؤسّس لنفسه مسارا واضحا و صحيحا يمكّنه من منافسة التدوين العالمي و صدّ الفكر المنحرف و نشر القيم العربيّة الإسلامية ...   منجي باكير


التدوين و ردّي الزيارة يـــــا جارة 

استكمالا لما بدأناه من تدوينات تخصّ مجال التدوين و استمرارا في نهج تشخيص بعض عيوبه و سعيا إلى المشاركة في النهوض بهذا العمل النّبيل إذا وُظّف في طريقه الصحيح ،، و بدون أن نقصد شخوصا ولا مدوّنات بعينها و إيمانا منّا أن التميّز غاية الجميع و لا أحد يملك الحقيقة المطلقة و لا أحد يستمرّ في القمّة ،
نتطرّق اليوم إلى موضوع الزّوّار و التعليقات و المتابعة و العلاقة القائمة بين مختلف عناصر الدورات التدوينيّة و الروابط التي تجمع بين المدونين ...

ما نلاحظه بصفة ظاهرة و نسبة عالية أنّ كثيرا من المدوّنين انخرطوا في تجمّعات و دوائر تكبرأو تصغر ، هذه الدّوائر يسجّل أفرادها زيارات و متابعات على نسق ( زيارة بزيارة ) و ردّ بردّ و هذه الردود لا تخرج غالبا عن الملاطفة و عبارات الشكر و الإعجاب الآلي و ذلك استنادا إلى إحتساب الزيارات المسجّلة في صفحته ، و لا تجد غالبا ما يميّز تلك التعليقات من بعضها و لا تجد كذلك تناولا صريحا للتدوينة و تشخيصها فضلا عن نقدها ..!
هذا الصنيع السّيء لم يسلم منه إلاّ من رحم ربّي ، كلّنا تقريبا وجدنا أنفسنا ندير نفس الإسطوانة المشروخة : زرني ، اشكرني ، أزورك أشكرك أو في أحسن الحالات تسجيل حضور عالماشي ،،،
هذا حال و لكن الأخطر من كلّ هذا هو (( الشّلليّة )) و نعني بها تكاتف و تعاضد مجموعة منغلقة من المدونين و المدوِّنات همّها الأكبر هو تسجيل الزيارات داخل هذه الدّائرة و حصر مستوى الإطّلاع المعرفي على هذه الدّائرة الضّيقة و ربط مستوى الإنتاج التدويني على مقاس هذه المجموعة ..
هذا الحال يشكّل خطرا على التدوين و يكبح الجماح لرقيّ الكتابة والإنتاج و يصيب البعض بالغرور ( لأنّهم لم يتعدّوا تلك الدّائرة في تمحيص حروفهم ) و لم يجدوا إلاّ الشكر و التمجيد منذ خطواتهم الأولى في عالم التدوين و الكلمة ،،،
طبعا من البهاء أن نؤسّس لتواصل تدويني لكن يجب أن يكون هذا التّواصل مفتوحا و قابلا للتحسين و التوسيع ، كذلك يجب أن يكون هذا التواصل مبنيّا على الصراحة و الولاء المطلق لسموّ الحرف و سلامة اللغة العربيّة بل قداستها ..
لا بأس من التدرّج مع المستويات الأولى في التدوين لكن بدون مبالغة في الشكرالضرّ بل من باب أولى الأخذ بأيديهم و وضعهم في الطريق الصحيح فكرا و لغة حتّى تُضاف حلقات جديدة سليمة و واعية و داعية للفضيلة و بهذا يمكن للتدوين العربي القويم أن يثبت وجوده في الشبكة العنكبوتيّة و يؤسّس لنفسه مسارا واضحا و صحيحا يمكّنه من منافسة التدوين العالمي و صدّ الفكر المنحرف و نشر القيم العربيّة الإسلامية ...

 منجي باكير 

مواضيــــــــع ذات صلة :

هناك 25 تعليقًا:

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- يقول...

اخي العزيزمنجي

سأتكلم عن نفسي شخصيا

في الآيام الاخيرة كنت لاأزور المدونةكثيرا

وربما اكتب بوست كل اسبوع او عشرةايام او اكثر

وهذا لانشغالي في امور الحياةمع المتابعة ماستطعت ذلك

احيانا كنت مثلا اقرأ مقالا لمنجي

وأجد انه ليس هناكمتسع من الوقت

لردا يليق بالتدوينة فأكتفي بقراءتها واؤجل التعليق

اما بالنسبة للشللية

فأنا لااعرفها لآن كل ما انا اشتركت بمدوناتهم يرتقون لمستوي المتابعة مني نظرا لجودةكتاباتهم ورقيها

تحيتي منجي لاتأخذ اخي الآمور بحساسية



Unknown يقول...

أهلا أخي سوّاح

الموضوع يطرح إشكالا واقعا و ملموسا
و ليس هناك أي قطاع أو جماعة أو تشكيلة أو تجمّع ليس فيه إشكلالات أو نقائص أو عيوب ،،
هنا كان الطرح صريحا في بسط الأمر على طاولة النّقاش ، كلّ يدلي بأفكاره و يقع تداول النقاش بعيدا عن التأويلات ...
يمكن هذه المواضيع التي تتناول التدوين يُنظر إليها بعين الرّيبة لأنه لم نتعوّد عليها لكنّها تحمل حقائق على الأقلّ من وجهة نظر البعض ..

المواضيع كما أسلفت القول و أعيد لا تعني شخصا و لا مدونة بعينها .

فقط شيء من الصراحة و المصداقيّة لتقبّل هكذا مواضيع و بكلّ اريحيّة و بدون عقد نناقشها مع بعضنا ،،

الغاية واحدة و وحيدة هي الإرتقاء بالتدوين .

تقديري و كثير من المحبّة

هكذا علمنى سيدنا محمد( صلى الله عليه وسلم) يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصائح قيمة سأحاول ان شاء الله الإستفادة منها .

- علمت من بعض الأصدقاء أن زيارة مدونات أخرى والتعليق فيها هى إحدى طرقهم لنشر مدونتهم ( ربما تكون فكرة من أفكار الدعاية والإعلان ) ، لا أعيب عليها فلكل شخص طريقته وأسلوبه

أمل حمدي يقول...

صدقت يا صاحب الزمن الجميل

تقديري لتدوينتك الهادفة

مودتي

Unknown يقول...

هكذا علمنى سيدنا محمد( صلى الله عليه وسلم)

تقديري لحضور باسق ،

لا يجب أن يأتي حبّ انتشار المدوّنة على الإخلال بالقواعد الذهبيّة للتدوين و لا الخروج عن هدفه الأساس و لا السقوط في الإسفاف ..

شكري

Unknown يقول...

أمل حمدي

ذلك ما توسّمته و وجدته في فكرك و قلمك،،

التدوين غاية و هدف و لابدّ أن ننقّه من الشوائب حتى يؤتي أُكله و يوفّي رسالته ..
و التدوين فنّ أولا يكون ..

من يبحث على الشهرة و من يستجدي الشكر و من يريد أن تتحقّق نرجسيّته فليبحث عن كلّ هذا في عالم آخر غير التدوين ...

تقديري

محمد ايت دمنات يقول...

السلام عليكم
لقد وضعت يدك اخي الكريم على ظاهرة بادية للعيان ... و لايختلف حولها اثنان و تبدو معيبة أكثر حين تجد موضوع تدوينة أحدهم : تافها أو قصيرا جدا أو مليئا بالأخطاء أو أو ..و تجد تعليقات كثيرة جدا بينما تزور مدونات وتجد تدويناتها من المستوى الجيد و لاتجد تعليقات لأن صاحبها مشغول أو لا يعلق للآخرين ....
وما جعل هذا المشكل بارزا بهذا الشكل في نظري هو صعوبة التعليق بالنسبة لغير المدونين ..شخصيا كثيرون يقولون لي بانهم علقوا على تدوينات لي لكن لا أجد أثرا إلا لتعليقات المدونين ....
تحياتي

well يقول...

يا منجى دى مش" كتاب "دى مجرد مدونة ..
مدونة يعنى ملهاش اى قواعد للكتابة
يعنى انت حر .. اكتب زى ما تحب
يوميات .. شعر .. قصة .. كتابات ..سياسة .. تنمية ذاتية
..اكتب بفصحة او عامية
وبعدين الزيارات والرد بالرد .. دى مجرد تقدير ..(لتعارفوا)والتعارف هو غاية اسلامية
.. انا فى مدونات كتير بزورها مش عشان اكتب رد .عشان اقرا حجات قديمة كانت مكتوبة فى المدونة وعجبانى اووى
..
المدونة الناجحة هى المدونة اللى نشتاق اننا نقرا القديم فيها ..
وبالمناسبة انا لسه قبل ما ادخل الموضوع ده كنت قريت على مدونتك "اجابات ذكية" على ما اعتقد..
ربما اكون مختلف معك .. ولكن الاختلافيا منجى لا يفسد للود قضية
نحياتى

well يقول...

""اجابات ذكية"" اسمه.. أجوبة في غاية الذكاء و الطرافة

شمس النهار يقول...

موافقه علي كل كلمه قلتها

وبالنسبه ليه
انا بزور المدونات كلها
اللي بيزورني واللي مابيزورنيش
ده لما يكون في وقت
لما مابيكونش في وقت بزور اللي بيزروني وبيعبروني بلغه انسب :))
في الحاله دي بحس ان ده التزام عليه ازور اصحابي مادام الوقت ضيق
لما بيكون في براح بحب اتواصل مع الجميع واقرا واشوف فكر تاني وتالت وعاشر
ساعات بيكون في تدوينات عجبتني بس خارج اهتمامي مابعلقش
ساعات بتكون في تدوينات ابهرتني بس ماليش تعليق فابكتفي اني بشكر صاحب المدونه انه اتاح لي اني اطلع علي فكره فابسيب كلمة اعجاب
بالنسبه للقصص انا مش اديبه ولا ناقده فابحس اني لو كتبت اي حاجه مش هتوفي القصه حقها فايابمشي من غير تعليق
يالو ليه استفسار بكتبه في تعليق
بالنسبه للشعر كده برضوا
في اعتقادي ان مادام الشاعر او الاديب وصلي مايكتب يبقا كده هو نجح
فابترك اعجابي وامشي
وفي ناس تروح عندهم وتقرا وتعلق ويبقا المفروض كده في نقاش تروح ماتلقيش حتي اترد عليك دول بقا انا مش بروح عندهم تاني مش بحب اكلم نفسي
انا هنا للتواصل مع الناس
:)
يانهااااااااار ابيض التعليق بقا اكبر من التدوينه نفسها :))
معلش بقا انت اللي فتحت النقاش
:))

Unknown يقول...

السلام عليكم...
لمست هنا نقطة تفتح بابا كبيرا للحوار والتعليق، وكما فعل سابقي من المعلقين، فسأعلق عن رؤيتي وتجربتي وما أمارسه:
* التعليق له أهمية، يجب أن نعترف بذلك فكلنا بشر، وكلنا بحاجة لنعرف مدى تقبل من يقرأ التدوينة لما جاء فيها وتفاعله معها.
* الرغبة في زيادة عداد الزيارات هو هدف يسعى إليه البعض بالذات من حديثي الدخول للتدوين، لا يلبث أن يتضاءل بعد فترة.
* لا مانع من أن تزورني وتقرأ ما كتبته ولا تعلق، يكفيني أن أشعر أن هناك من اهتم بما كتبته.
* كذلك الحال، قد أزورك وأقرأ ما لديك ولا أعلق، إما لاختلافي معك، أو لعدم وجود تعليق مناسب أو لعدم الاهتمام بالموضوع، أو لأسباب أخرى خاصة استحدثتها شخصيا مع بعض المدونات بحيث أكتفي بالقراءة، ولا يمنع ذلك أبدا إعجابي بالمحتوى.
* تبادل الزيارات أمر لا يشغلني بقدر ما يهمني أن تظل الأقلام التي أحبها وأقرأ لها تكتب وتكتب، حتى أن من بين من أكثر من أقرأ لهم من هو قليل المتابعة لي.
* موضوع الشللية هذا أراه واقعا مفروضا، فأنا لا أتابع إلا المدونات التي توافق هواي، وغالبا أكون أنا أيضا موافقا لهوى من يتابعني، لذلك فستجد مجموعة من المدونين يكونوا شلة، وإن كنت دائما ما أبحث عن مدونات جديدة لأتابعها، ولكني صرت نادرا ما أجد المحتوى الذي يرضيني!
...
أعتذر عن الإطالة، وبالمناسبة، أظن أن إطالة التعليق هي من دواعي سرور صاحب التدوينة!
موضوع مهم وصريح وجريء للغاية.
تقبل خالص مودتي واحترامي...

ريما يقول...

الموضوع جميل والاجمل هو التفاعل واختلاف وجهات النظر لجميع الاخوه والاخوات..
بالنسبه لى اعتبر اى مدونه هى عباره عن اجنده خاصه بالمدون قد تحمل بين طياتها ذكرياته مشاعره او حتى تفاصيل يومه.. وليس بالضروره ان تكون التدوينه تحمل موضوعا ثقافيا او سياسى احيانا نمر بمدونات ونقرا تجربه معينه او حاله خاصه مر بها من كتبها حتى ولو بطريقه بسيطه انا احترم مشاعره بغض النظر عن اسلوبه فالمهم انه لاينافى الاخلاق والذوق العام وبالنسبه للتعليق فاجده شى جميل جدا لانه طريقه للتواصل مع الاخرين وليس فيه ما يعيب فمثلا يعجبنى التواجد هنا والمرور بمواضيعك ..
حضرتك لا تجبرنى على كتابه التعليق ولكن عند قراءتى للموضوع اجد نفسى امام موضوع مطروح ويستحق ابداء الراى او شكر حضرتك على طرحك للفكره ..واسعد جدا باى تعليق واعتبره زياره لبيتى الصغير ودخول من مروا لعالم صنعته لنفسى ..تحياتى لك سيدى العزيز وعذرا للاطاله

رؤى عليوة يقول...

مرحبا اخى
كلامك صحيح وموجود بالواقع التدوينى وعالم النت عموما
تبادل عبارات الشكر
وان غبت قليلا عن مدونة ما يبتعد صاحبها عنك
رغم ان البعد احيانا يكون لاسباب اضرارية

رائعه دعوتك الضمنية فى هذا البوست


دمت بخير

رحيق الورد يقول...

مساء الخير
سرنى كتيرا التواجد هنا
تحياتى لك
ياسمين

;كارولين فاروق يقول...

مساء الخير استاذ منجي
صدقت فعلا ان هناك مجاملات
تتم علي اساس تبادل التعليقات
واهميتها لدي البعض بغض النظر
عن قيمه المكتوب
ولكن اعتقد ان مايمثلون هذا صغار
في السن وجدد علي التدوين
ولكن سيدي الفاضل هناك مدونات ذات
قيمه عاليه من الثقافه وليست بها اي تعليقات وهذا يدل علي صحه قولك
ولكن يكفيه دخوله الي الاحصائيات
ليعرف كم من زائر لديه وهذه يكفيه
اهم شئ الكاريزمه في الكتابه
حتي ولو دام الحال علي (ليست هناك تعليقات) فالكتاب الجيد عندما يُقرأ لا يكتب في نهايته تعليقا ولكنه يظل في اذهاننا دائما
تحياتي

ذو النون المصري يقول...

مشغولين جدا جدا
مفيش وقت خصوصا لناس خارج مصر زي حالاتنا
نحن بالكاد نزور المدونة و ندون

Unknown يقول...

محمد أيت دمنات

هذا بيت القصيد و هذا ما عنته التدوينة ، لكن أرى أن بعض المدوّنين لا يعجبهم هذا التشخيص و هذه الإشارة التي الغايةمن وراءها النّهوض بهذا القطاع الحيوي و الهامّ حتّى نرتقي مع بعضنا و نساهم في نشر الكلمة الطيّبة ، الصّادقة و الهادفة ، و ما أحوجنا إلى هذا الحال أما م الغزو الفكري و اثقافي المضادّ!

تقديري

Unknown يقول...

well

لا أختلف معك في ماهية و مضمون المدوّنة إذا كانت تستجيب لمواصفات العقيدة و الدين و الأخلاق ، لكن لم لا؟
لم لا ، أن نرتقي بمستوى التدوين و أن نحدث حركة أكبر لدفع و نشر رسالة الأمّة والتصدّي لغزو الفكر الدّخيل !
أليس من زائد الكلام أن أكتب تدونة أحكي لك فيها على أكلي و شربي و ألواني و كيف أصبحت اليوم و من هم أفراد عائلتي و ما هي علاقتي بهم ....
أرى أن هذا لا يستجيب لمتطلّبات المرحلة التي نعيشها ثقافيا و فكريا و أن هذا ليس المطلوب منّا ....

شكري

Unknown يقول...

Bahaa Talat

الشلليّة لها مقوّماتها و حدودها و لابد أن تكون مفتوحة على الآخر ، لابد أن نستطلع إلى فكر الآخر مهما كان ضالعا أو مستجدّا في عالم التدوين ،،،
الشلليّة تكون عائقا في أكثر الأحيان لأنّها تصيب الفرد من الشلّة بالغرور فيحسب نفسه أنه عانق الأفضل بعبارات الشكر و الاستحسانو هو لا يعي من الأمر شيبئا ..
الشلليّة تخلق نوعا من التكبّر و التعالي على من يدخل جديدا عالم التدوين و كذلك على الذي لاينتمي إلى الشلّة ...


تقديري و محبّتي

Unknown يقول...

شمس النهار

تقديري للصراحة و انسيابيّة الردّ ..

نحاول دوما معانقة الأفضل و نعتقد جازمين أن لا أحد يملك التميّز و لا الحقيقة المطلقة .

شكرا

Unknown يقول...

غاده عيسى

نعم ما ذكرته هو ما عنته التدوينة و ما يجب أن نكون عليه مع التحلّي بالإنفتاح على الآخر و خلق نوع من التنافس النزيه ، لا الدعايات و البهرجات و خلق المسابقات الوهميّة ،،،
هذا في رأيي ما يمكن له أن يكون دافعا إيجابيا لرِفعة التدوين ...

تقديري

Unknown يقول...

رؤى عليوة

هناك توافق واضح في الأفكار ،،

تقديري للمشاركة و التفاعل

Unknown يقول...

رحيق الورد

شكري و اعتزازي بالمرور و التأشير ..

Unknown يقول...

;كارولين فاروق

شكرا على الإضافة القيّمة و تطوير الموضوع ...

تقديري و اعتزازي

Unknown يقول...

ذو النون المصري

الله يعينك

التدوين جمالية و رسالة تستحقّ منّا أن نقتطع جزءً من وقتنا و التفرّغ ...

شكري و امتناني