الأحد، 9 سبتمبر 2012

أثرياء العرب متفوّقون على الإسرائيليين في امتلاك القنوات الاباحية




منقول : حتّى تشوفوا خيبة أثرياء العرب ! و تشوفوا المال العربي وين رايح ....

 وما هي أجندات أباطرة المال و الإعلام ؟؟


ذكرت صحيفة "ترين" الفنية الاسكتلندية ان الفضاء التلفزيوني للقنوات الإباحية ومواقع الـ"بورنو" في الإنترنت تعد مجالا مغريا لعدد من الأثرياء العرب الذين يستثمرون في هذا المجال ما يزيد عن 460 مليون يورو، من خلال امتلاكهم لـ 320 قناة فضائية للكبار فقط على الأقمار الأوروبية.

وأضافت الصحيفة أن أثرياء العرب أصبحوا يشكلون منافسا قويا لرجال أعمال إسرائيليين لا يمتلكون أكثر 30 قناة اباحية. وفي أي حال من الأحوال يبدو أن المستفيد من هذه المنافسة هو الشباب العربي إذ أنه حتى القنوات المملوكة لرجال أعمال إسرائيليين موجهة في أغلبها الى العالم العربي.

وبحسب الصحيفة فإن رجال الأعمال العرب حققوا أرباحا تفوق المليار يورو في السنوات الـ 7 الأخيرة، عبر تقديم مواد جنسية للبالغين فقط وتوفير خدمة الاتصال الهاتفي والتواصل مع فتيات لهم. ويتربع رجال الأعمال المصريون على عرش الصدارة بين نظرائهم العرب، اذ يمتلك أكثر من 15 مصريا ما يزيد عن 56 قناة اباحية، وذلك علاوة على وجود أسماء لرجال أعمال من لبنان وقطر والمغرب وتونس والجزائر بالإَضافة الى مصر، بين أكبر المساهمين في باقات "سيغما" وألفا" و"دلتا" و"مالت فيجن".

وتفيد الشركات الأوربية الناشطة في مجال الأقمار الاصطناعية في الشرق الأوسط بتزايد الطلبات للحصول على بطاقات مشفرة سواء الشهرية أو السنوية منها، مما يجعل هذا المجال جذابا لأصحاب رؤوس الأموال الراغبين بالاستثمار. وفي هذا الصدد يؤكد الباحث المغربي عزيز باكوش أن رأس المال العربي آخذ بالتزايد في حقل صناعة الـ"بورنو"، وفقا لدراسات أجراها الباحث، كما أفاد موقع "البشاير".

ويواكب رجال الأعمال العرب ما تطرحه التكنولوجيا الحديثة من إمكانات تسمح لهم بالمزيد من الانتشار، إذ يرسلون لقطات فيديو جنسية بواسطة الهواتف النقالة الى المتعطشين للحصول عليها، يروجون من خلالها لمواقع في الشبكة العنكبوتية تطرح مواد باسم قنواتهم الفضائية.

هناك 15 تعليقًا:

محمد ايت دمنات يقول...

السلام عليكم أخي منجي
يقول مثل مغرب ي " عش نهار تسمع خبار "
للاسف الشديد أن نسمع مثل هذه الأخبار في وقت يموت فية إخوة لنا في الدين والعروبة من الجوع و غيره
تحياتي

Unknown يقول...

ذ محمد أبو عز الدين

أهلا أخي ،، قلبي يحترق و يزداد عندما أرى مثل هذه العناوين التي تعرّي السّتر على هؤلاء الأباطرة الذين تجرّدوا من آدميتهم و تفسّخوا عن دينهم و با عوا أخلاقهم للشيطان ،،،

تقديري لقويم تفاعلك

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

لا حول ولاقوة الا بالله
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

للاسف هى حقيقة واقعة نعانى منها فى بلادنا العربية
لقد حققوا اهدافهم وبروتوكلاتهم بان صدوا اغلب الناس عن الحق واصبحوا يدافعون عن الرذيلة والفجر والفساد تحت مسمى الفن وانتزعوا الحياء والخوف من الله من القلوب الا من رحم ربى وتفرغوا هم لبناء احلامهم الحقيقة فى الاستعمار

لكن ليميز الله الخبيث من الطيب ودوام هذا الحال من المحال

بوركت اخى العزيز ودائما مواضيعك عميقة وذات فائدة وهدف
جزاك الله خيرا
تحياتى المتجددة لك

Unknown يقول...

ليلى الصباحى.. lolocat

أهلا أختي ليلى ،،،

حال يدمي القلب ، على هذا الفسق الذي يغلّفونه بمسمّيات عدّة و لا غاية له إلاّ إفساد المسلمين ، يخربون بيوتهم بأيديهم و أيدي الأعداء ، أعداء الأمّة ...


تقديري لهبّتك و غيرتك


.

حنين محمد يقول...

صباح الغاردينيا منجي
للأسف العرب دائماً تعود للخلف ولا تنظر للأمام مخزي جداً ماأل إليه أحوال أثريائنا العرب "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

Unknown يقول...

ﻻحول و ﻻ قوة إﻻ بالله

ريما يقول...

غالبا مانكون الاسوأفى (أحسن)..
والافضل فى (أسوء)..
ربما لو اتيح للثرى العربى فرصه التبرع لفقراء العرب اودعم مشروع له منافع شخصيه بعيد عن القيم الاخلاقيه لاختارا الثانى ...وفقك الله عزيزى ..تحياتى

ياسمين يقول...

شيء مؤسف جداا
هو دا اللي جانبا للورا
ربنا يرحمنا يارب

كريمة سندي يقول...

شيء مخزي ومؤسف فعلا .. ما أحوجنا لهذه الأموال لبناء أمتنا ولكننا في غني عنها لو تأتينا من هذا الطريق بارك الله فيك أخي في الله منجي

Unknown يقول...

السلام عليكم...
كم هو مؤلم هذا الموضوع الذي أثرته.
أحاول أن أكون إيجابيا في التعامل مع موضوع كهذا، فكما يقول المثل: "أضئ شمعة خير من أن تلعن الظلام ألف عام".
من خلال موضوعك هذا واعتمادا على ما لمدونتك الراقية من رسالة وانتشار، أدعو كل مقتدر من أبناء المسلمين لتخصيص جزء من دخله لإعانة شاب أو شابة على الزواج.
فأنا أرى أن رواج مثل هذه القاذورات لا يعود إلا لتأخر سن الزواج، وهذه حاجة من الحاجات الأساسية للإنسان، لا يمكن كبتها، وقد بين لنا ديننا الحنيف كيفية إشباعها، وقد عمد شياطين الإنس إلى إدخال المسلمين في دوامة من الفقر والتخلف وإثارة الغرائز لتحقيق أهدافهم الشيطانية، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
إنها حرب اقتصادية ثقافية إعلامية يا سيدي، ولن نكسبها إلا إذا تمسكنا بديننا وتملكنا أسباب القوة والنصر، ومساعدة الشباب على متطلبات الزواج هو الحل الإيجابي الناجح للقضاء على تلك الظاهرة وإغلاق تلك القنوات.
تقبل تحياتي..

;كارولين فاروق يقول...

طول ما في جهل وبطاله وكبت
طول ما حاتستمر التجاره دي
وحاتربح للأسف
طبعا شئ مؤسف

Unknown يقول...

ريـــمـــاس

اهلا ريماس ، إنّه غرور المال و فراغ العقل و الإنسلاخ من الدين ،،،

كثرا ما يكون المال نقمة !


تقديري للتفاعل

Unknown يقول...

عبير علاو ي

حسبنا الله

شكرا لحضورك هنا

Unknown يقول...

غاده عيسى

هم كذلك يا غادة كلّما ازداد مالهم بعدت عليهم القيم و الأخلاق وازدادزوا عمى ...


تحياتي و كثيرا من الشكر

بندر يقول...

السلام عليكم.
أتمنى أن تكون هذه الاحصائيات مبالغ فيها .

ولكن يبدو انها الحقيقة المؤلمة التي نتجرعها من أصدقائنا قبل أعدائنا.

قلة الوازع الديني والفساد المالي مع ثقافة هشة وتعليم فاشل وطمع تجار للحصول على الكسب السريع بدون الخوف من الحساب كلها تساعد على نزع الاخلاق والقيم.

ولو لم يجد صاحب القناة اقبالا ومشاهدة متزايدتين لما استمر في لغطه..

لك تحياتي استاذي ..