فلسطين،القدس:قالت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة
القدس والمقدسات بمناسبة الذكرى الثلاثيت لمجزرة صبرا وشاتيلا أن سلطات الاحتلال في انتهاكاتها المستمرة في القدس المحتلة تعمد إلى انتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية والتعدي عليها
بالحرق والتدمير والتدنيس، إضافة إلى سرقة حضارة بأكملها مع كل تفاصيلها واثارها، ناهيك عن حفر شبكات من الانفاق أسفل البلدة القديمة من المدينة المحتلة وخاصة اسفل
بالحرق والتدمير والتدنيس، إضافة إلى سرقة حضارة بأكملها مع كل تفاصيلها واثارها، ناهيك عن حفر شبكات من الانفاق أسفل البلدة القديمة من المدينة المحتلة وخاصة اسفل
اساسات المسجد الاقصى المبارك ممهدة لجريمة ومجزرة بشعه
تستهدف أول القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، إضافة لاستمرار سياسة التهجير لأبناء القدس والاستيلاء على منازلهم واراضيهم بالقوة.
ومن جهته أكد الأمين العام للهيئة الدكتور حنا عيسى على وحشية الاحتلال وانتهاكه لكافة الأعراف والقوانين الدولية، مشيراً إلى أن مجزرة صبرا وشاتيلا والتي يصادف ذكراها المؤلم اليوم الأحد، ما هي إلا مجزرة ضمن مئات المجازر والجرائم التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته يومياً، مؤكداً على أن مدينة القدس تحتاج لدعم وتأييد من كافة المسلمين والمسيحيين في العالم، مطالباً كافة المؤسسات والمنظمات الدولية أن تعمل على تعزيز صمود المقدسي في ارضه ووضع حد لجرائم الاحتلال وانتهاكاته.
وفي نهاية بيانها طالبت الهيئة الاسلامية المسيحية بمعاقبة كل من كان له يد بتنفيذ مجزرة صبرا وشاتيلا، مؤكدةً على ان الحق الفلسطيني لن يموت ولن ينسى، وان الجرائم لا تسقط مع مرور الزمن.
ومن جهته أكد الأمين العام للهيئة الدكتور حنا عيسى على وحشية الاحتلال وانتهاكه لكافة الأعراف والقوانين الدولية، مشيراً إلى أن مجزرة صبرا وشاتيلا والتي يصادف ذكراها المؤلم اليوم الأحد، ما هي إلا مجزرة ضمن مئات المجازر والجرائم التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته يومياً، مؤكداً على أن مدينة القدس تحتاج لدعم وتأييد من كافة المسلمين والمسيحيين في العالم، مطالباً كافة المؤسسات والمنظمات الدولية أن تعمل على تعزيز صمود المقدسي في ارضه ووضع حد لجرائم الاحتلال وانتهاكاته.
وفي نهاية بيانها طالبت الهيئة الاسلامية المسيحية بمعاقبة كل من كان له يد بتنفيذ مجزرة صبرا وشاتيلا، مؤكدةً على ان الحق الفلسطيني لن يموت ولن ينسى، وان الجرائم لا تسقط مع مرور الزمن.
***
هناك 4 تعليقات:
صباح الخير عزيزى منجى ..للاسف اصبح تاريخنا استذكار لمجازر وحروب واقتتال شى مؤلم جدا فنحن لا نكاد نفيق من صدمه حتى تاتينا ضربه اخرى ...وصدمه جديده ...اصبحت فى الفتره الاخيره اخشى سماع الاخبار لان كل مايدور حولنا هو هدر للدم العربى وكانما هو القربان الذى يقدم ليستمر العالم ..دمت بخير
السلام عليكم استاذى العزيز
تمر الاعوام والسنين ولازلنا لا نجيد سوى التذكار والكلام
متى سيهب المسلمون ويتحدون على كلمة سواء وينصروا دين الله واخوانهم
متى نرى جيش المسلمين ونكف عن العصبية والقومية ونتذكر اننا امة واحدة عليها ان تدافع عن ابنائها فى كل مكان
نتذكر المجزرة كل عام ونتذكر معها ضعفنا واستسلامنا وتخاذلنا وعار حكوماتنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
دمت بخير اخى الكريم
السلام عليكم..
الكثير من الذكريات تذكرنا الألم والخيانات وكيف يكون طعم خنجر العدو عندما يكون بيد الصديق..
ولكن أيضا الكثير من شبابنا لا يعرف المجازر والمصائب التي وقعت لنا كمسلمين..
لك تحياتي ..
بعد صبرا وشاتيلا توالت الاعتداءات وتطورت وتجددت ونحن مازلنا كما نحن لم نتطور..
ذكرى أليمة وتبقى كذلك.
إرسال تعليق