أصداء اليـــــــــأس
لأنــــي عشقت فيك
المبْتغــى
أنــا
ضمير بخلاف قواعد النحـو
غاب عنه حالـه
فغدى مستتــرا
نظر ثم عبــس
أخيرا انتحـــر
قربانا حيًــــا
قبلا صفق قهـرا
علـه بدْلك يُهدي
للنصب نصــرا
لقد قضى في الحياة
وطَرا
ثم انتحر
ليته ما عـــاش
بشرا…
***
هناك تعليقان (2):
تجربة
قد تحكم الظروف و الملابسات قبضتها علينا و لا نجد من بدّ غير البوح بلسان القلم ...
إرسال تعليق