أصداء اليـــــــــأس
لأنــــي عشقت فيك
المبْتغــى
سأتـمسك بك صبْرا
أنــا
ضمير بخلاف قواعد النحـو
غاب عنه حالـه
فغدى مستتــرا
نظر ثم عبــس
أخيرا انتحـــر
قربانا حيًــــا
قبلا صفق قهـرا
علـه بدْلك يُهدي
للنصب نصــرا
لقد قضى في الحياة
وطَرا
ثم انتحر
ليته ما عـــاش
بشرا…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق