الأربعاء، 19 أكتوبر 2011

حكاية أمّة

http://zaman-jamil.blogspot.com/
 حكاية أمّة  أحيانا تتملّكني الهواجس وتنتابني وساوس لكنّها في أصلها واجبة و ضرورية .. هذه الأمّة الضاربة في التاريخ والتي عانى الأوّلون في ارساء قواعدها ونحت بنيانها وبذلوا في سبيل ذلك كل أنواع الفداء. جاء وقت أصابها طاعون الاستعمارفجاس خلال الديار  وعاث في الأرض الفساد،،، ثارت ثائرة رجال ذلك الزمان وأعملوا الجهادعلى قدر استطاعتهم  أحدثوا شروخا في جسم الاستعمارو أحبطوا فيه الكثير لكنّهم غُلبوا على أمرهم وكان ما كان ،،، اندحرت جيوش الاستعمار بعد طول مكابدة لكنّه جزّأ الأمّة حتّى قزّمها وأضعفها ورسم حدودا كانت احيانا أقدس من العقائد .. وجاء عندكل حدّ و بثّ الفتن بين العشائر و الأهل فتعادوا عداءًسجّله التاريخ وصمات عار في صفاحاته الأولى .. خرج الاستعمار ، وترك في الأمة أوصياء اجتهد  في تربيتهم بين أحضانه وفصّلهمو صهرهم في قوالب  الولاء والطاعة العمياء.. فحكموا البلاد والعباد قسرًا و قهرا ونفّذوا أجندات كان الاستعمار نفسه عاجزا على تمريرها ... ولم يغفل الاستعمار على مدّ هؤلاءبلصاق فائق القوّة جعلهم يتّحدوا مع الكراسي اتحادا لا انفصام له ! تحصيلا أصبح عندنا تشكيلة من الحكام متنوّعة وبطعمات مختلفة لكنّها تتّفق في نفس الهوى ... جماعة استناخوا وشاخوا حتى وصلوا سنّ اليأس السياسي و ربما داخل بعضهم العُقم ودخلوا مرحلة التخريف .. جماعة أخرى حاكوا زمان ملوك الطوائف و تستّروا برَغد عيش منظوريهم فضعُف الطالب و المطلوب ... اما الجماعة الباقية فهم ورثة السّلف انخرطوا في السياسة قبل أن يدركوا   سنّ الفطام ... فصارت أحلامهم و هواياتهم أكبر تبجيلا و أعلى تفضيلا من هموم شعب بأكمله ! و لكن بما أن كثيرا من الرياح تجري بما لا تشتهي السّفن .. فقد دوّت صرخات المظلومين عاليا و برزت من بين ثنايا الصمت المطبق و قبضة الحديد المحكمة شعار ارتفع الى السماء عاليا ، شعار أدخل الرهبة في الجلادين و الطغاة و الظالمين و أقضّ مصاجعهم ، شعار على بساطة تركيبته اللغوية إلاّ أنه كان كافيا  ليأذن بحلول التغيير و رفض الأمر الواقع ،،، الشعب يريد إسقاط النّظام ! و بدأ تصدّع عروش الأنظمة الفاسدة و المستبدّة  و التي جثمت على صدور العباد و أفسدت في البلاد .. بدأ سقوط الجنرال بن علي و هرب الى السعوديّة  و معه عائلته الفاسدة و انخرم عقد عائلته و أصهاره الذين عاثوا في البلاد فسادا و طغيانا ... من بعده انهار عرش حاكم مصر المحروسة الذي شاخ و هرم و عمّر في الكرسي , أصبح يخطّط لتوريث إبنه ليعطيه ملكَ مصر فخيّب الشعب الأبيّ مسعاه و سفّه أحلامه و طرده شرّ طردة يسجّلها التاريخ بالبنط العريض في أولى صفحاته ،، يليه في ذلك مهووس ليبيا و معقّدها ... الذي طمس كل معالم ليبيا الحبيبة و جعلها محلاّ لتمرير تجاربه الخائبة في الحكم و ممارسة عقده في السياسة و الحكم ، جهّل أهلها و أفقرهم و طغى على العباد و الدين .. فقصم الله ظهره كما الباقين و أصبح وحيدا ، شريدا و طريدا  و الدّور آت على بقيّة القائمة و في بدايتها علي صالح حاكم اليمن الذي فقد كلّ إحساس ،، فبرغم لفظ شعبه له و المظاهرات الشعبية التي تجوب الشوارع كلّ يوم و تعرّضه لمحاولة القتل إلاّ أنّه ما زال يتشبّث بالكرسي ،، إلاّ أن الشعب لن يعتقه حتى يدحره ! و في نفس الخانة ينحشر وريث البعث و جزّار الشعب ، بشار الأسد الذي أصمّ أذنيه على صرخات شعبه الأبيّ و الذي ما عاد يحتمل الظلم و نادى لشهور أنه لن يرضى دون أن يتنحّى هذا الحاكم .. و أن يزول معه حكم المخابرات و الحديد و النّار ،، و أرى أن نصر الشام الحبيبة قريب مهما قتّل هذا المتفرعن و مهما شرّد و سجن و عذّب ... ونحن إذ نبارك هذه الصّحوة و هذه الثورات إلاّ أنّنا نرى أن السيناريوهات التي يحيكها الغرب للأمّة من جديد  هي مدعاة الى الخوف ! فالدول الكبرى هبّت الى المنطقة و وجّهت كل اهتمامتها و آلياتها و مخابراتها و شركاتها الى مناطق التوتّر و الدول التي تحرّرت ..  و لا أظنّ أن هذا محبّة في الشعوب و لا نُصرة للحق و أصحابه . إنّما هو غزو جديد و بماهيّة أكثر تخفّيا للإلتفاف على مكاسب الثورات و توجيه دفّة المسارات الى صالحها اقتصاديا و سياسيا و إيديولوجيا . و استقطاب القيادات الجديدة و من ورائها الثروات ! فهل سيعيد التاريخ نفسه ؟ أم ستنتبه الشعوب إلى هذه المخطّطات و تنقذ نفسها من مخالب إستعمار جديد و تصنع لنفسها مكانتها في التاريخ و الجغرافيا ؟؟  بقلم منجي باكير
حكاية امة 




حكاية أمّة

أحيانا تتملّكني الهواجس وتنتابني وساوس
لكنّها في أصلها واجبة و ضرورية ..
هذه الأمّة الضاربة في التاريخ والتي عانى الأوّلون في ارساء
قواعدها ونحت بنيانها وبذلوا في سبيل ذلك كل أنواع الفداء.
جاء وقت أصابها طاعون الاستعمارفجاس خلال الديار
 وعاث في الأرض الفساد،،،
ثارت ثائرة رجال ذلك الزمان وأعملوا الجهادعلى قدر استطاعتهم
 أحدثوا شروخا في جسم الاستعمارو أحبطوا فيه الكثير
لكنّهم غُلبوا على أمرهم وكان ما كان ،،،
اندحرت جيوش الاستعمار بعد طول مكابدة لكنّه جزّأ الأمّة حتّى قزّمها وأضعفها ورسم حدودا كانت احيانا أقدس من العقائد ..
وجاء عندكل حدّ و بثّ الفتن بين العشائر و الأهل فتعادوا عداءًسجّله التاريخ وصمات عار في صفاحاته الأولى ..
خرج الاستعمار ، وترك في الأمة أوصياء اجتهد
 في تربيتهم بين أحضانه وفصّلهمو صهرهم في قوالب
 الولاء والطاعة العمياء..
فحكموا البلاد والعباد قسرًا و قهرا ونفّذوا أجندات
كان الاستعمار نفسه عاجزا على تمريرها ...
ولم يغفل الاستعمار على مدّ هؤلاءبلصاق فائق القوّة
جعلهم يتّحدوا مع الكراسي اتحادا لا انفصام له !
تحصيلا أصبح عندنا تشكيلة من الحكام متنوّعة وبطعمات مختلفة
لكنّها تتّفق في نفس الهوى ...
جماعة استناخوا وشاخوا حتى وصلوا سنّ اليأس السياسي
و ربما داخل بعضهم العُقم ودخلوا مرحلة التخريف ..
جماعة أخرى حاكوا زمان ملوك الطوائف و تستّروا برَغد
عيش منظوريهم فضعُف الطالب و المطلوب ...
اما الجماعة الباقية فهم ورثة السّلف انخرطوا في السياسة
قبل أن يدركوا   سنّ الفطام ...
فصارت أحلامهم و هواياتهم أكبر تبجيلا و أعلى تفضيلا من
هموم شعب بأكمله !
و لكن بما أن كثيرا من الرياح تجري بما لا تشتهي السّفن ..
فقد دوّت صرخات المظلومين عاليا و برزت
من بين ثنايا الصمت المطبق و قبضة الحديد المحكمة
شعار ارتفع الى السماء عاليا ، شعار أدخل الرهبة في
الجلادين و الطغاة و الظالمين و أقضّ مصاجعهم ،
شعار على بساطة تركيبته اللغوية إلاّ أنه كان كافيا
 ليأذن بحلول التغيير و رفض الأمر الواقع ،،،
الشعب يريد إسقاط النّظام !
و بدأ تصدّع عروش الأنظمة الفاسدة و المستبدّة
 و التي جثمت على صدور العباد و أفسدت في البلاد ..
بدأ سقوط الجنرال بن علي و هرب الى السعوديّة
 و معه عائلته الفاسدة و انخرم عقد عائلته و أصهاره الذين
عاثوا في البلاد فسادا و طغيانا ...
من بعده انهار عرش حاكم مصر المحروسة الذي شاخ و هرم
و عمّر في الكرسي , أصبح يخطّط لتوريث إبنه ليعطيه ملكَ مصر
فخيّب الشعب الأبيّ مسعاه و سفّه أحلامه و طرده شرّ طردة
يسجّلها التاريخ بالبنط العريض في أولى صفحاته ،،
يليه في ذلك مهووس ليبيا و معقّدها ...
الذي طمس كل معالم ليبيا الحبيبة و جعلها محلاّ لتمرير تجاربه
الخائبة في الحكم و ممارسة عقده في السياسة و الحكم ،
جهّل أهلها و أفقرهم و طغى على العباد و الدين ..
فقصم الله ظهره كما الباقين و أصبح وحيدا ، شريدا و طريدا

و الدّور آت على بقيّة القائمة و في بدايتها علي صالح حاكم اليمن
الذي فقد كلّ إحساس ،، فبرغم لفظ شعبه له و المظاهرات الشعبية التي تجوب الشوارع كلّ يوم و تعرّضه لمحاولة القتل إلاّ أنّه
ما زال يتشبّث بالكرسي ،،
إلاّ أن الشعب لن يعتقه حتى يدحره !
و في نفس الخانة ينحشر وريث البعث و جزّار الشعب ، بشار الأسد الذي أصمّ أذنيه على صرخات شعبه الأبيّ
و الذي ما عاد يحتمل الظلم و نادى لشهور أنه لن يرضى دون
أن يتنحّى هذا الحاكم ..
و أن يزول معه حكم المخابرات و الحديد و النّار ،،
و أرى أن نصر الشام الحبيبة قريب مهما قتّل هذا المتفرعن
و مهما شرّد و سجن و عذّب ...
ونحن إذ نبارك هذه الصّحوة و هذه الثورات إلاّ أنّنا نرى
أن السيناريوهات التي يحيكها الغرب للأمّة من جديد
 هي مدعاة الى الخوف !
فالدول الكبرى هبّت الى المنطقة و وجّهت كل اهتمامتها و آلياتها
و مخابراتها و شركاتها الى مناطق التوتّر و الدول التي تحرّرت ..
 و لا أظنّ أن هذا محبّة في الشعوب و لا نُصرة للحق و أصحابه .
إنّما هو غزو جديد و بماهيّة أكثر تخفّيا للإلتفاف على مكاسب الثورات و توجيه دفّة المسارات الى صالحها
اقتصاديا و سياسيا و إيديولوجيا .
و استقطاب القيادات الجديدة و من ورائها الثروات !
فهل سيعيد التاريخ نفسه ؟
أم ستنتبه الشعوب إلى هذه المخطّطات و تنقذ نفسها من مخالب
إستعمار جديد و تصنع لنفسها مكانتها في التاريخ و الجغرافيا ؟؟

بقلم منجي باكير












هناك 31 تعليقًا:

Unknown يقول...

أخى التاريخ يعيد نفسه عندما لانجيد قراءته.....
أحييك أخى على هذا الطرح الرائع والقيم عظيم الفائدة
بارك الله فيك وأعزك

زينة زيدان يقول...

أخي منجي

إن في كلماتك تلك تلخيص وتحليل للوضع الراهن في الدول العربية وكذلك تنبيهات وتنبؤات للمراحل القادمة..
لبلادنا العربية الله ومن بعده فإن صحوة الشعوب لن تنهار أمام التدخلات الأجنبية فالشعب ليست بجاهلة بواقع الأمور..
أشكرك لوضع بقعة الضوء على أمور هامة ونقاط يجب الانتباه إليها.

تحيتي لقلمك الهادف

بسمة الورد عطر المشاعر يقول...

مساؤك خير وسعاده اخى منجى


طرح مميز وواعى للاوضاع الراهنة وما يجول حول امتنا العربية كعادتنا من مطامع تعودنا عليها

نساله سبحانه التعجيل بالنصر والتمكين

فعصر اسلامناوامتنا العربية قادم لا محاله

دام قلمك الواعى واطروحاتك المميزة

مودتى واحترامى اخى

نور الأمل يقول...

تلخيص عرّج بعمق على مراحل مهمة من تاريخ هذه الأمة ... كما شخص بدقة مكامن الوجع والألم ...

بورك قلمك أخي منجي ... و نسأل الله النصر و التمكين

Unknown يقول...

السلام عليكم..
أولا: تقبل مني تهنئتي بالقالب الجديد لمدونتك، وإلى الأمام دائما..
ثانيا: كلماتك في هذه التدوينة جاءت ملخصة لتاريخ أمتنا وواقعها وتحديات مستقبلها، لقد جاءت الكلمات معبرة عن ما يختلج في صدور العرب والمسلمين من هواجس لها الكثير من الأسباب والدوافع، وبالذات تغييب الشعوب عن معرفة ما يدور في دهاليز قصور النخب الحاكمة، حتى بعد الثورات، ولكنني أرجع وأقول إن تلك الثورات إنما هي من صنع الله وحده، والله وحده قادر على حمايتها ونصرتها، ودورنا هو في ضرورة الاجتهاد في الطاعات والعمل لعل الله يطلع على ما في قلوبنا من خير فينصرنا، "وما النصر إلا من عند الله".
معذرة على الإطالة وتقبل تحياتي.

الفراشة يقول...

مدونه مباركة ان شاء الله
ــــــــــــــــ
هذا هو واقع امتنا وما نعيشه الآن من
مظاهرات واضطراب في امور الحكم وقتل وغيرها ..........
لكن هناك حقيقة يغفل عنها الناس وهي
ما هو سبب وقوف الدول الغربية معنا في محننا التي تمور بها الدول العربية ؟
انها مغلفة بغلاف رائع من الحب والانسانية لينصاع العالم العربي وراها وتصدق كل ما تقوله لانها سوف تبرئ جرحها بدعواها
لكن عندما تسيطر على الوضع تظهر حقيقتها وهي الاستحواذ على خيرات وطننا
فلنصحوا ولنحل مشاكلنا بانفسنا دون تدخل الغير
طرح رائع
دمت بخير

غير معرف يقول...

مساء الغاردينيا منجي
مؤلم حال الامة العربية
وموجع ذلك التصدع في بنيانها "
؛؛
؛
حرفك راقي وذو نكهة اصيلة
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

الاحلام يقول...

تحيه اخى على ما قدمت فكر راقى ورائعه تحياتى الخالصه لكل ما تقدم اخى
تحياتى الاحـــــــلام

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فعلا اخي منجي علينا الحذر والتنبه من الغزو علينا ولنا من هذه الدول الغربيه وماستخلفه من دمار وتشتت بيننا لبناء وقيام مصالحهم الشخصية ع حسابنا هي الآن تمهد الطرق للوصول لقلوب اوطاننا وتستحوذ ع خيراتها وتقتل فينا مانقوم ونسعى لااصلاحه لابد من دحرهم ورفض كل تدخل ونفاق منهم الله يقوي الشعوب الاسلامية العربية ويبعد عنها الشرور وكل من تسول له نفسه بنشر المرض والفساد فينا وبسننا .. جزيت خيرا اخي المتميز تدوينه نبهتني لبعض النقاط الغافله عنها او نحن نريد هذا التغافل حاضرا
بالتوفيق والسعاده يارب .

شهر زاد يقول...

السلام عليكم اخي منجي
راقني ما قرأته كثيرا وأحسست أنك تتكلم بكلمات استعصى علي التعبير عنها
لا يسعني سوى أن ادعو خالقي أن يثبت أقدامنا على الحق
أخي منجي لي طلب أرجو أن تستجيب له لقد لاحظت أنك تمنع النسخ من المدونة وهذا فعلا ما أرجو تحقيقه على مدونتي فهلا ساعدتني على ذلك ولك مني خالص التقدير
تحياتي

شهر زاد يقول...

أخي منجي أشكر اهتمامك وهذا هو اميلي المدرج في الياهو ليس الهوت مايل
baih32@ymail.com
شكرا لك اخي فأنا فعلا أحتاج لحفظ ما اكتب من النسخ لانني اجده في منتديات أخرى بأسماء اخرين وهذا يحز في قلبي
وصفحتي على الفيس بوك هي باسم نور الحياة اتمنى التواصل والف شكر لك

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- يقول...

مقال رائع يامنجي

فلااحد لااحد بمقدوره مواجهه الشعب

حين تنهض

فشخص واحد او مجموعة قليلة يخشون علي حياتهم

امام شعب كامل لايخشي شيئا

ويهب كالريح العاصفة

التي تقتلع كل مايقابلها

Unknown يقول...

محمد الجرايحى

التاريخ كلّه عبر و مآثر ومن الضرورة بمكان أن نقلّب صفحاته لكي نقوّم الأخطاء
و نعيد مسارات النجاح ،،،
لكن كذلك وجب الإشارة أن أكثر تاريخنا
لم نكتبه نحن بل كتبه لنا الآخر و كيّفه
وفق مصالحه ، و الأمرّ أنهذاالتاريخ
المزيّف لقّنوه للجيل الجديد في برامج
التعليم و أصبح عندهم من المسلّمات!
لهذا أرى أن من الواجبات الملقاة على أهل القلم _ ومنهم المدوّنون_ أن ينفضوا
الغبار على صحيح التاريخ و التحقيق فيه ومعاودة نشره ...

محمد الجرايحي أسعد كلّ مرّةأتواصل معك
قراْة أو زيارة منك هنا ...

Unknown يقول...

زينة زيدان

نعم معك في ما ذهبتِ إليه ،،
لكن الشعوب في حاجة الى صحوات و تذكير
وتنبيهالىالأخطارالمحدّقة ،،
وتبيان طريق الخطر !

شكرا زينة على حضور فاعل ..

Unknown يقول...

بسمة الورد

تحياتي وتقديري لفكرك الواعي ولتفاعلك

الإيجابي ...

مدونة الزمن الجميل تحتاج حضورك

فلا تبتعدي .

Unknown يقول...

نور الأمل

تحياتي و شكري لجميل و رائع قراءتك


تقديري لمتابعتك الوفيّة

Unknown يقول...

Bahaa Talat

راقت لي اضافتك و تدخّلك

شكراايها الرجل الطيّب البهيّ

Unknown يقول...

مدونه مباركة ان شاء الله
ــــــــــــــــ
هذا هو واقع امتنا وما نعيشه الآن من
مظاهرات واضطراب في امور الحكم وقتل وغيرها ..........
لكن هناك حقيقة يغفل عنها الناس وهي
ما هو سبب وقوف الدول الغربية معنا في محننا التي تمور بها الدول العربية ؟
انها مغلفة بغلاف رائع من الحب والانسانية لينصاع العالم العربي وراها وتصدق كل ما تقوله لانها سوف تبرئ جرحها بدعواها
لكن عندما تسيطر على الوضع تظهر حقيقتها وهي الاستحواذ على خيرات وطننا
فلنصحوا ولنحل مشاكلنا بانفسنا دون تدخل الغير
طرح رائع

***

الفراشة اسعد الله ايامك و جزاك الله
خيرا ...

تحياتي و اعجابي لما دوّنت هنا

مدونة الزمن الجميل تشكر لك وفاءك

و قويم فكرك

Unknown يقول...

ريــــمــــاس

رائع حضورك

رائع تدخّلك

و رائع هذا الشّذى الذي تنثرينه

دوما في مدونة الزمن الجميل !!

Unknown يقول...

الاحلام

تقديري لاناقة حضورك و جمال متابعتك

البحر يقول...

الاخ منجي تحيه عطره لك وللزمن الجميل..

التاريخ يعيد نفسه!! فياسعد من

استفاد من تجاربه واراح شعبه واقتدى

بالسلف الصالح!!ادراج جميل بوركت...

...دعوه لادراجي الجديد...اخيك البحر

ياسمين الشام يقول...

مساؤك معطر بالياسمين والريحان

سطرت حال الأمة في كلمات عميقة دخلت القلب و أدمعت العين ..
طالما عهدنا هذا منك و من روحك الوطنية العالية حماك الله و ثبتك وسدّد خطاك ..

لن أزيد على ما قلت و لن أضيف لأنك قلت كلمة حق ووفّيت ..
الخوف من إستعمار جديد هل سينتبه شعبناالعربي لمخاطر التدخلات الغربية
هل سيعيد التاريخ نفسه؟؟؟

هذا هو سؤال حالنا الآن ؟؟

سلمت الأنامل الطاهرة
تحية لقلبك الطيب الطاهر

تحياتي و أكثر

ياسمين الشام

Unknown يقول...

فعلا اخي منجي علينا الحذر والتنبه من الغزو علينا ولنا من هذه الدول الغربيه وماستخلفه من دمار وتشتت بيننا لبناء وقيام مصالحهم الشخصية ع حسابنا هي الآن تمهد الطرق للوصول لقلوب اوطاننا وتستحوذ ع خيراتها وتقتل فينا مانقوم ونسعى لااصلاحه لابد من دحرهم ورفض كل تدخل ونفاق منهم الله يقوي الشعوب الاسلامية العربية ويبعد عنها الشرور وكل من تسول له نفسه بنشر المرض والفساد فينا وبسننا .. جزيت خيرا اخي المتميز تدوينه نبهتني لبعض النقاط الغافله عنها او نحن نريد هذا التغافل حاضرا
بالتوفيق والسعاده يارب .

***
رنداالجنوبيه


تحياتي و تقديري لقلم يعي

ما يكتب

و يحسّ بواقع الأمّة !!

شكرا

Unknown يقول...

شهر زاد

شكرا لتواجدك على صفحات الزمن الجميل

تحياتي لتفاعلك !

Unknown يقول...

شهر زاد

وقع الاستجابة لطلبك و على العنوان الذي ارسلت...
ارجو انك حصلت على مبتغاك
بالتوفيق انشاء الله

Unknown يقول...

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه-

شكرا لقويم التدخل و جمال الرد

Unknown يقول...

البحر

تحياتي و تقديري لجمال حضورك وتفاعلك

بكل سرور وقع مواصلة مدونتك وجرى التفاعل مع موضوعك الشيّق والمفيد

Unknown يقول...

فعلا اخي منجي علينا الحذر والتنبه من الغزو علينا ولنا من هذه الدول الغربيه وماستخلفه من دمار وتشتت بيننا لبناء وقيام مصالحهم الشخصية ع حسابنا هي الآن تمهد الطرق للوصول لقلوب اوطاننا وتستحوذ ع خيراتها وتقتل فينا مانقوم ونسعى لااصلاحه لابد من دحرهم ورفض كل تدخل ونفاق منهم الله يقوي الشعوب الاسلامية العربية ويبعد عنها الشرور وكل من تسول له نفسه بنشر المرض والفساد فينا وبسننا .. جزيت خيرا اخي المتميز تدوينه نبهتني لبعض النقاط الغافله عنها او نحن نريد هذا التغافل حاضرا
بالتوفيق والسعاده يارب .

***
رنداالجنوبيه


تحياتي و تقديري لقلم يعي

ما يكتب

و يحسّ بواقع الأمّة !!

شكرا

***

تحياتي و شكري بكل معاني الجمال !

لك الكثير منالورد و الودّ!!

أمل م.أ يقول...

استاذ منجي
اسعد الله اوقاتك بكل الخير

بداية اسمحلي ان ابدي اعجابي الشديد بهذه القدرة الكتابية
وهذا الاسلوب في السرد والتحليل والذي ينم فعلا عن مدى قدرتك
وتمكنك من مفرداتك وافكارك

وكلمة صغيرة اقولها وهي انه وبالتاكيد للدول الكبرى
اجندتها التي على اساسها هبت لنجدتنا بعد سنين عجاف
لم تسمع فيها انين الشعوب
ولكن ما يبعث الامل في النفوس ان الشعوب قد استفاقت
من غفوتها واعلنت رفضها وهذا
بحد ذاته انتصار وتغير كبير
لذلك ان شاء الله لن يكون ابدا ما كان.

كن بخير دوما

وظائف خالية مصر يقول...

المدونة ممتازة والمقال رائع جدا بالتوفيق ...

ميشوقْراطي يقول...

الله يحفظنا بحفظه
وإن شاءالله الامة الاسلاميه ستعيد مجدها القديم العزيز بإذن الله تعالى وقوته ..


شكرا لك