الأحد، 27 يوليو 2014

مبروك عيدنا ، عيد بنكهة غزّاويّة

مبروك عيدنا ، عيد بنكهة غزّاويّة   برغم الجراحات ، برغم رائحة الموت التي تزرعها الآلة الصهيونيّة بمباركة غربيّة و للأسف بأخرى عربيّة ،،، برغم ما تعانيه الأنفة الغزّاويّة و برغم الدّم السّائل على أرض العزّة ،،، يبقى هذا العيد يحمل بين جنباته جماليّة و يحتفظ بمكانته لدى كل القلوب المسلمة ، القلوب التي رفعت أكفّها طيلة شهر الصّيام بأيّامه و لياليه المباركة إلى الخالق ، إلى القادر ، القويّ المتين أن ينصر أهل بلاد النّضال و الجهاد و أن يرفع عنهم الظلم من الصّهاينة الغاصبين ... و أن يرفع عاليا راية الدّين في كلّ بقاع الأرض و أن يكلّل بالنّصر كلّ من جاهد في سبيل الله إيمانا و احتسابا ضدّ القهر و الظّلم و لم يدنّس قيم الإسلام و لم تدفعه أجنداته إلى قتل الأبرياء ظلما و عدوانا ... مبارك عيدنا إن شاء الله و العاقبة للمتّقين .



مبروك عيدنا ، عيد بنكهة غزّاويّة

برغم الجراحات ، برغم رائحة الموت التي تزرعها الآلة الصهيونيّة بمباركة غربيّة و للأسف بأخرى عربيّة ،،، برغم ما تعانيه الأنفة الغزّاويّة
و برغم الدّم السّائل على أرض العزّة ،،، يبقى هذا العيد حاملا بين جنباته جماليّة و محتفظا بمكانته لدى كل القلوب المسلمة ، القلوب التي رفعت أكفّها طيلة شهر الصّيام بأيّامه و لياليه المباركة إلى الخالق ، إلى القادر ، القويّ المتين أن ينصر أهل بلاد النّضال و الجهاد و أن يرفع عنهم الظلم من الصّهاينة الغاصبين ...
و أن يرفع عاليا راية الدّين في كلّ بقاع الأرض و أن يكلّل بالنّصر كلّ من جاهد في سبيل الله إيمانا و احتسابا ضدّ القهر و الظّلم و لم يدنّس قيم الإسلام و لم تدفعه أجنداته إلى قتل الأبرياء ظلما و عدوانا ...
مبارك عيدنا إن شاء الله و العاقبة للمتّقين .

ليست هناك تعليقات: